Fascination About مستقبل مهنة الطب
لذلك من يتساءل كيف أعرف إذا الطب يناسبني؟ وهل المستقبل مزدهر لهذه المهنة أم لا فالإجابة نعم ولو على المدى القريب.
لا شك أن العالم مقبل على تغييرات عديدة تشمل مختلف مجالات الحياة. هذا على الأقل ما تؤكده باستمرار نتائج أبحاث في شتى التخصصات. ففي كل مرة تربط دراسة جديدة بين اكتشاف علمي وتأثيره المباشر على طريقة عيشنا وتفاعلنا مع الكوكب الذي نعيش فيه.
هناك العديد من الاختبارات النفسية التي تعطيك لمحة أو إجابة إن كنت تتساءل كيف أعرف إذا الطب يناسبني؟
زوادة الطالب التعليمية - موقع زوادة لكل ما يخص الدراسة حول العالم
يساعد أطباء وجراحي العيون في معالجة الأمراض التي يمكن أن تُصاب بها العين مثل الرمد أو الالتهابات أو عمل العمليات الجراحية لتصحيح النظر وزراعة العدسات ومعالجة السويرق (المياه السوداء) والسّاد (المياه البيضاء) وأمراض الشبكية والعصب البصري والأمراض الأخرى.
ويتضمن ذلك العين والعصب البصري والشبكية والجسم الزجاجي والعدسة والقزحية والقرنية والجفون والمناطق المحيطة بالعين مثل الجهاز الدمعي وجفني العين.
ولعل شعور الرضا بالنفس وبالعمل الذي قدّمه الطبيب كبير جدا فهو يختصر محبة هذا الطبيب للمهنة التي يمارسها.
يدعم الذكاء الاصطناعي خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، وهذا يسمح للمرضى بالتشاور مع المتخصصين في الرعاية الصحية من منازلهم.
من المقرر أن يستفيد كل تخصص طبي من الصحة الرقمية ، بل وسيزدهر البعض مع ابتكاراته.
ويمكن للطلاب قبل تحديد تخصص الطب أن يلجؤوا لهذه الاختبار أفضل من إضاعة سنوات من الدراسة من ثم اكتشاف أن هذا التخصص غير ملائم لهم.
من ناحيته، يحذر ديفي سريدهار أستاذ الصحة العامة بجامعة إدنبرة، من أن عدم اتخاذ إجراءات رادعة ضد نور الامارات تناول الخمر والتبغ وضد السمنة وقلة النشاط البدني، سيؤدي إلى تداعي الأنظمة الصحية تحت ضغط التنامي الحالي للأمراض المزمنة.
هذا الاقبال من شأنه أن يساعد في تطوير هذا المجال التكنولوجي الذي مازال في طور تجريبي.
وفي النهاية، يرى أنه بالإمكان مستقبلا إجراء فحص واسع النطاق فيما يتعلق بمخاطر مشاكل الأوعية الدموية، وذلك عن طريق استخدام قواعد بيانات ميديكير، ثم الاتصال بالأشخاص المصنفين على أنهم معرضون للخطر، لإجراء فحص كامل للقلب والأوعية، لتحديد الوقاية الأكثر ملاءمة لحالة كل منهم.
ويعمل الطب الرياضي على سد الفجوة بين العلم، والممارسة في تعزيز التمارين والصحة، وفي التقييم العلمي ودراسة وفهم الأداء الرياضي.